عرض المقال :زانية تتحدى وخادم الرب يتردى
  الصفحة الرئيسية » مـقـالات الموقـــع » كشف البلية بفضح النصرانية » حقائق حول الأناجيل

اسم المقال : زانية تتحدى وخادم الرب يتردى
كاتب المقال: webmaster3

زانية تتحدى وخادم الرب يتردى


خادم الرب يتردى و الزانية لا تتحدى

 رد على بحث فى اصالة قصة المراة الزانية يوحنا الاصحاح الثامن :

هذا رد على بحث بعنوان

زانية تتحدى

 لخادم الرب فادى

 راجعه ايجوايمى

 و اوله اهداء الى القس عبد المسيح بسيط ابو الخير يتضح منه انه اشرف او ساعد على خروج البحث الى النور هكذا يقول صاحب البحث فى الاهداء.

و هذا نص المكتوب: صورة 1











و البحث موجود فى منتدى القس نفسه فلا يستطيع القس ان يدعى انه لا علاقة له به او يتبرا منه و من خادم الرب فادى كما يجب ان يفعل فالقس متورط فى ذات الفعل نفسه و لا مهرب له الا بحذف البحث من منتداه و سحب المراجع من خادم الرب و هو ما اتوقع حدوثه .

 و البحث ابتداء من عنوانه الى محتواه لا يشجع على المناقشة لسوء العرض و تواضع المحتوى من الباحث فادى و خاصة انه لم يبحث اساسا بل هو منقول من موقع سنوضحه لاحقا و لذلك فغرضى هو استدعاء ولى امره القس ليخبرنا كيف يوافق على نشر مثل هذا البحث و كيف يستخف بعقول القراء الى هذه الدرجة.

 و نساله هل هذا المكتوب من توجيهاتك و تحت اشرافك فعلا و كما يقول اخى الحبيب العميد الذى اقتبست منه عنوان الرد و كذلك معظم الجزء الخاص ببردية اجرتون يقول حفظه الله :

 نريد ان نرى موقفا واضحا من القس لان هذه الطريقة مضلله ملتوية مليئة بالخبث و الدجل و الكذب.

 مقدمة عامة :

 هذه من المرات النادرة التى نجد فيها مسيحى يضع بحثا و يضع به صور مخطوطات بل يضع صور مخطوطات ليس بها الاعداد محل البحث. و لابد ان نشجع هذا الاتجاة .فعلى الاقل لن يتحدانا احد بالقول ان جميع المخطوطات متطابقة فهذا تحدى اخر سقط و انهار و الدليل ما كتبه الباحث فادى نفسه خادم الرب .

 و كذلك القارىء المسيحى العادى يعرف اذا قرا البحث ان القصة غير موجودة فى عدد كبير من المخطوطات و لا فى كتابات الاباء الاوائل حتى القرن الثانى عشر و اذا صدق كلام فادى بعد ذلك يكون مسئولا عن قراره و لابد ان نشير الى ان عدم اهتمام القارىء المسيحى بما يكتب له و تدقيقه هو الذى يشجع امثال فادى على كتابة مثل هذه الابحاث المليئة بالكذب و التدليس.

 يعترف الباحث ان نقاد غربيين هم اول من شكك فى اصالة قصة المراة الزانية منذ مئات السنين و المسلمون ينقلون عنهم و لم يوضح لماذا لم يرد احد من علماء الشرق على نقد علماء الغرب و رفضهم لهذه القصة و التصريح بعدم اصالتها منذ مئات السنين.

 لماذ ينتظر حتى يذكرها المسلمون هنا فقط يرد او يحاول ان يرد و يبحث او يترجم بحث موجود على الانترنت ؟

 صحيح هناك رد من منيس فى كتابه الشهير شبهات وهمية و لكنه ركيك لدرجة لا تشجع حتى على نقده او تفنيده و كل ردود منيس فى كتابه فقدت صلاحيتها و لا تصلح الان صحيح كان يستخدم قديما و لكنه الان لا يصلح و ربما لهذا السبب حاول الباحث فادى ان يرد و لنرى الان هل نجح فى اثبات وجهة نظره .

 و هذا البحث لا يقل ركاكة وتهافت عن ردود منيس و لكن وجود اسم القس فيه قد يخدع البعض فلذا لزم التصدى لبيان ركاكة هذا البحث .

  الرد بعون الله :

 عنوان البحث :

 بحث فى اثبات اصالة قصة المراة الزانية فى انجيل يوحنا فى المخطوطات القديمة و كتابات الاوائل

 مع الرد على المخطوطات الغيرموجود بها هذه القصة.

 الباحث يقر فى البداية انه يبحث فى المخطوطات القديمة و كتابات الاوائل .

 و هذه نقطة مهمة جدا لاننا سنجده يخالف العنوان من اول سطر فى بحثه

 عبارة "الرد على المخطوطات الغير موجود بها القصة" عبارة غير دقيقة لان مقصده هو تبرير عدم وجود هذه القصة فى جميع المخطوطات القديمة قبل القرن الخامس الميلادى .

 و تبريره هذا يوقعه فى مشاكل اكبر كثيرا من مشكلة اصالة قصة هذه المراة الزانية .....اذ يشكك فى هذه المخطوطات و سنناقش ذلك بالتفصيل لاحقا .

 يقول الباحث ان مراجع البحث هو ايجو ايمى

 ايجو ايمى ......!!!!!!!

 لا اعرف كيف يسمى مسيحى نفسه ايجو ايمى ارى ان هذا استهزاء بهذا المصطلح و هو مصطلح لاهوتى مهم عند المسيحيين و من غير المستحسن ان يسمى شخص نفسه بهذا الاسم عموما نحن سنعرف الان مستوى خادم الرب فادى و ايجو ايمى هذا و معهما القس عبد المسيح بسيط الذى تورط فى هذا الموضوع و يجب كشخص عالم مسئول ان يوضح موقفه و خاصة ان البحث موجود فى مواقع كثيرة الان على الانترنت و كذلك فى موقع القس نفسه اذن هو متورط مع فادى او ورطه فادى الباحث خادم الرب و عليه ان يرد فلا يستقيم ما يكتبه القس عن المخطوطات مع ما كتبه فادى فكيف يشرف على بحث يتناقض مع كلامه ..!!

 فالقس يقول ان المخطوطة الفاتيكانية و البرديات تطابق الاصل بدقة مذهلة و فادى تلميذه يقول انا لا اؤمن انها كلام الله ....!!!!! سنوضح ذلك لاحقا بالتفصيل .

 من المقدمة:

 يقول الباحث : ان هذه الشبهة تم سحقها سحقا منذ اكثر من 450 سنة

 و هذا كلام غير دقيق لان بروس متزجر اشهر عالم فى المخطوطات فى القرن

 العشرين يقول منذ 30 سنة فقط فى كتابه :

 A ****UAL COMMENTARY
ON THE GREEK NEW TESTAMENT
The evidence for the non-Johannine origin of the pericope of the adulteress is overwhelming. 1






























It is absent from such early and diverse manu******s as Papyrus66.75 Aleph B L N T W X Y {Greek Shortnames: D Q Y} 0141 0211 22 33 124 157 209 788 828 1230 1241 1242 1253 2193 al. 2
Codices A and C are defective in this part of John, but it is highly probable that neither contained the pericope, for careful measurement discloses that there would not have been space enough on the missing leaves to include the section along with the rest of the ****. 3


No Greek Church Father prior to Euthymius Zigabenus (12th century) comments on the passage, and Euthymius declares that the accurate copies of the Gospels do not contain it


  يقرر بروس متزجر ان دليل عدم اصالة قصة المراة الزانية دليل ساحق و يقرر غيابها من اكثر من خمسة و عشرون مخطوطة رئيسية مذكورة و غير موجودة فى النص السريانى و النصوص القبطية القديمة ....الخ



 و لم يذكرها اى اب من الاباء الاوائل قبل القرن الثانى عشر و سنوضح ذلك بتفصيل اكثر لاحقا.

 اذن فكلام خادم الرب فادى ان الشبهة سحقت سحقا من مئات السنين غير دقيق و كان علي الباحث ان يرد على بروس متزجر و غيره كثير من العلماء و يفند ادلتهم ان استطاع و لكن الكلام الانشائى و الافعال المطلقة مثل سحقت سحقا لا تصلح فى الابحاث الا بدليل ...................و الله المستعان.

  و يقر الباحث ان النص غير موجود فى ثمان مخطوطات هى البردية 66 و البردية 45 و البردية 75 و السينائية و الفاتيكانية و السكندرية و الافرايمية و الواشنطونية .





الا يكفى اختفائها من المخطوطات المهمة السابقة لاثبات عدم اصالة القصة عموما سنرى كيف يثبت الباحث اصالة القصة و لكن كما هو واضح هى مهمة مستحيلة .........

 و نخبره هنا ان النص يختفى من اكثر من خمسة و عشرون مخطوطة رئيسية ذكرها بروس متزجر كما وضحت ...و سبب ذكر فادى لثمانية مخطوطات لانه ينقل من موقع يذكر هذه الثمانية بمعنى اذا ذكر الموقع عشرة كان فادى سيقول عشرة فهو ناقل و ناقل بلا وعى ايضا .....

 http://adultera.awardspace.com/

 او هذا الموقع

 http://cadesign.webworkercanada.com/pa/TEXT/MSS-top10.html
و لاحظوا الثمان مخطوطات التى ذكرها هى اهم ثمان مخطوطات عندهم و يقول القس عبد المسيح المشرف على البحث ان منهم مخطوطات مثل السينائية و الفاتيكانية و البرديات المختلفة تمثل الاصل بدقة شديدة مع ان كلها بلا استثناء ليس بها هذه القصة .....!!!

 
  فكيف يقول القس ان البردية 66 و السينائية تمثل الاصل بدقة مذهلة ولا نجد فيها هذه القصة ....









 هل نطمع فى توضيح منه

 ام ان الذهول جعله لا يلاحظ اختفائها و الاكيد ان القس و تلميذه يعتمدا على ان لا احد يدقق ورائهما و يكتبا كما يحلو لهما فلا احد يناقش او يطلب ادلة .

 و الان مناقشة البحث و اعتذر عن اطالة المقدمة و عن اصدار احكام عن البحث قبل مناقشته و لكن بعد قراءة البحث سيعذرنى الجميع:

 تحت عنوان اصالة القصة فى المخطوطات و كتابات الاوائل يقول الباحث :

 الدليل الاول عند الباحث

 1-) النص فى نسخ العلماء ..!!

 طبعا المغالطة واضحة جدا نحن نبحث فى مخطوطات قديمة كما تقول فى عنوان بحثك و نسخ العلماء هذه ليست مخطوطات بل هى نسخ ماخوذة من مخطوطات او من المفروض انها كذلك فان بعضها ان كنت لا تعرف ماخوذ من ترجمات و هى اصل التحريف الذى تعانى منه حتى اليوم و يحاول العلماء الجادين تصليح ما افسدته نسخ العلماء هذه .

 بمعنى اخر بحثك الاكاديمى هذا يبحث كيف وصلت قصة المراة الزانية الى نسخ العلماء التى تشير اليها و فلا يجوز ان تكون دليلا على اصالتها ...............

 نحن نبحث فى المخطوطات القديمة و كتابات الاوائل فقط اذن نسخ العلماء لا تصلح و يجب شطبها من البحث ووجود القصة فى نسخ العلماء على زعم الباحث لم يمنع علماء كثيرون من رفضها و اثبات انها مضافة الى انجيل يوحنا و كل نسخ العلماء هذه التى ذكرها الباحث لا تصلح بل يجب اهمالها بالكامل و التركيز على المخطوطات فقط .

 ووضعه هذا فى بداية بحثه يدل على افلاسه و محاولته الفاشلة لاقناع القارئ الغير مدقق بما يحاول ان يثبت .

 و لكن حتى نسخ العلماء التى ذكرها الباحث تحتاج الى تعليق فقد اخطا عدة اخطاء لا يمكن السكوت عليها و تشكك كثيرا فى مصداقيته و مصداقية بحثه ..................

 ذكر الباحث نسخ العلماء التالية :

 نص الاغلبية اليونانى Greek Majority ****

 النص المستلم ****us Receptus

 نسخة نسل الاند Nestle Aland

 الترجمة الانجليزية للنسخة السريانية القديمة Pashita

 نسخة ويستكوت و هورت Westcott-Hort

 اول سؤال لماذا عندنا نسخ مختلفة للعلماء و هل كلها تصلح ام احدها صحيح و الاخر محرف او مختلف ........!!!!!!!!!!!!

 السؤال المهم هل تستطيع ان تخبرنا ايها الباحث الهمام من اى مخطوطات اخذت نسخ العلماء هذه و بخاصة الاولى و الثانية .....!!!!

 و اليك الفروق بين اول نسختين فى القائمة على هذا الرابط

 http://www.bible-researcher.com/hodges-farstad.html

























و به كل الفروق بين نسخة النص المستلم و نص الاغلبية اليونانى ........!!!!


 على اى نسخة علماء نعتمد ؟؟؟؟؟ سؤال للباحث ..؟؟؟

 بل قصة المراة الزانية التى نبحث اصالتها مختلفة بين نسخة النص المستلم و نص الاغلبية اليونانى فايهما الصحيح و ايهما المحرف ؟

 و ارجو من الباحث هنا ان يوضح من اى مخطوطات اخذت نسخ العلماء هذه و سنناقشه فيها اذا فعل و لا اظنه يفعل لان هذا سيوقعه فى مشكلات لا قبل له بها .................

 يقول الباحث ايضا ان نسخة نسل الاند بها القصة و هذا مع الاسف غير صحيح بل و يعتبر خطأ فاحش يدمر مصداقية البحث الاكاديمى من بدايته .........

 فنسخة نسل الاند تضع القصة بين اقواس مزدوجة هكذا

 [ [............... ] ]

 و هذا هو المكتوب فى المقدمة عن هذه الاقواس

 [[ ]] Double brackets in the **** ([ ]) indicate that the enclosed words, generally of some length, are known not to be a part of the original ****. These ****s derive from a very early stage of the tradition, and have often played a significant role in the history of the church (cf. Jn 7,53-8,11).











  و توضح المقدمة ان الموضوع بين قوسين مزدوجين بصفة عامة معروف انه ليس جزء من النص الاصلى و لكنه اخذ فى مرحلة مبكرة جدا و لعب دائما دور متميز فى تاريخ الكنيسة



 ثم يذكر مثال على ذلك النص محل البحث نفسه اى يوحنا 7 :53 حتى 8 : 11

 انظر هذا الرابط و تعجب من باحث يستشهد بنسخة تكتب فى مقدمتها ان النص الذى يريد اثبات اصالته غير موجود فى الاصل و موضوع بين اقواس و الله المستعان وحده

 http://khazarzar.skeptik.net/biblia/gnt/u/index.htm

[[ ]] Double brackets in the **** indicate that the enclosed passages, which are usually rather extensive, are known not to be a part of the original ****, but an addition at a very early stage of the tradition. They are included with the **** in this way because of their antiquity and the position they have traditionally enjoyed in the church (e.g., Jn 7.53–8.11).







  نفس ما ذكرته سابقا نسخة نسل الاند لا تعترف بوجود هذه القصة و تضعها بين اقواس مزدوجة مما يدل على ان المخطوطات التى تذكرها محرفة و القصة مضافة اليها ..




  و الباحث اما يعرف بموضوع الاقواس فيصبح هنا مدلسا او اى صفة مناسبة لفعله او لا يعرف معنى الاقواس فيجب ان يسحب بحثه و يعتذر و يدرس اكثر قبل ان يتصدى لمثل هذه الابحاث و يعاقب ايجو ايمى بعدم مراجعة اى بحوث فى المستقبل و تنبيه القس عبد المسيح بعدم السماح للهواة بالدخول فى مجال الابحاث .



 و نسخة نسل الاند ليست مخطوطة ليستشهد بها خادم الرب فادى بل هى دليل ضده لانها لا تعترف بهذا النص بالتحديد و تضعه بين اقواس و تذكر ذلك فى المقدمة .

 و خادم الرب يضع النص من نسخة نسل الاند فى بحثه بدون اقواس و اترك لكم وصفه بما يستحق هنا و نقول كيف غاب ذلك عن المراجع ايجوايمى و عن المشرف القس عبد المسيح بسيط ابو الخير.




اما عن نسخة ويستكوت و هورت التى يقول الباحث انها ايضا تحتوى القصة فلننظر الى هذا الموقع



53[[και επορευθησαν εκαστος εις τον οικον αυτο


11η δε ειπεν ουδεις κυριε ειπεν δε ο ιησους ουδε εγω σε κατακρινω πορευου απο του νυν μηκετι αμαρτανε]]


تجد ان النص ايضا موضوع بين قوسين مزدوجين ابتداء من العدد الخير من الاصحاح السابع و حتى العدد 11 من الاصحاح الثامن. اى ان هذه الاعداد على حسب وستكوت و هورت مضافة و غير موجودة فى الاصل تماما مثل نسخة نسل الاند..


و لكن لابد ان نضيف هنا ان ويستكوت و هورت لا يعترفا بهذا النص اطلاقا


فى كتابهما


صورة 2



على هذا االرابط  




http://www.archive.org/details/newtestamentinth027928mbp  



و تجد فيه القصة محذوفة بالكامل و لم توضع حتى بين الاقواس المزدوجة 


و لابد ان نشير هنا الى ان اختراع موضوع الاقواس المفردة و المزدوجة ما هو الا حيلة لتبرير تحريف هذه النصوص او خطوة قبل حذفها نهائيا من الكتاب المقدس فلماذا نضع نصوص غير موجودة فى الاصل و مفبركة فى الكتاب المقدس حتى لو بين اقواس ......؟؟؟


و هذه صورة 3 :



اضغط على الصورة للتكبير


نجد العدد الثانى عشر من الاصحاح الثامن ياتى مباشرة بعد العدد 52 من الاصحاح السابع بدون حيلة الاقواس هذه ....

 و الان عن الباشيطا :

 يدلس الباحث بوضع ترجمة ميردوك للسريانية كدليل على اصالة القصة و هى ترجمة من السريانية و لا تمثل اى ثقل علمى و نحن نبحث فى مخطوطات كما وضحنا .

 لنبحث هذا الامر من البداية :

  و لننظر فى الرابط التالى





الصفحات [1] [ 2] [ 3]
اضيف بواسطة :   admin       رتبته (   الادارة )
التقييم: 0 /5 ( 0 صوت )

تاريخ الاضافة: 26-11-2009

الزوار: 4927


المقالات المتشابهة
جديد قسم مـقـالات الموقـــع
القائمة الرئيسية
البحث
البحث في
القائمة البريدية

اشتراك

الغاء الاشتراك