عرض المقال :ج2: الأحمدية وعيسى بن مريم عليه السلام
  الصفحة الرئيسية » مـقـالات الموقـــع » كشف البلية بفضح الأحمدية » أ. فؤاد العطار » الافتراء على الأنبياء

اسم المقال : ج2: الأحمدية وعيسى بن مريم عليه السلام
كاتب المقال: admin

بقية الجزء الأول



يقول الميرزا غلام: ((رغم أن المسيح ظل يشفي الأمراض الفيزيائية بممارسة المسمرة، إلا أنه بالنظر إلى غرس العقائد و التوجيهات في القلوب بالنسبة إلى وحدانية الله و بناء الولاء الديني فإن منجزاته في هذا المجال كانت شبه فاشلة)) كتاب إزالة أوهام - الخزائن الروحانية ج3 ص258



يقول الميرزا غلام: ((لقد قيل ظلماً عن الشخص المدفون في خانيارسيريناجار كشمير أنه جالس في السماء. للأسف! يا له من ظلم كبير. الرب بإيفائه وعوده له القدرة فوق كل شيء. لكنه لا يمكن أبداً أن يرسل شخصاً إلى العالم مرة ثانية بينما كان قدومه الأول ضرراً اكتسح العالم)) كتاب دافع البلاء -  الخزائن الروحانية ج18 ص235



يقول الميرزا غلام: ((ألا تعرفون بأن الرجولة هي صفة جديرة بالثناء عند الرجال؟. أن تكون عاجزاً ليست صفة جديرة بالثناء كأن تكون أصماً أو أبكماً. نعم، الاعتراض طبعاً كبير، و ذلك أن المسيح - والذي كان محروماً من خصائص الفحولة – لم يستطع أن يترك مثالاً عملياً على الحياة الاجتماعية المثالية مع زوجاته. لهذا فإن النساء الأوروبيات استفدن من التهاون المخزي فتجاوزن حدود التحضر، و كانت النتائج غير قابلة للوصف من زنى و فجور ))كتاب نور القرآن -  الخزائن الروحانية ج9 ص292



معجزات المسيح


يقول الميرزا غلام: ((لقد كتب النصارى عن معجزات كثيرة ليسوع، لكن في الحقيقة فإنه لم يكن له أية معجزة)) كتاب ضميمة أنجمان آتام -  الخزائن الروحانية ج11 ص290 يقول الميرزا غلام: ((إنه ليس من العجيب أن الله قد يكون أعطى المسيح بعض المعرفة الثقافية العالية بحيث يضغط على آلة أوينفخ في لعبة الطين التي تطير كالطيور، أو إن لم تكن تطير فإنها كانت تمشي. لأن المسيح بن مريم كان يعمل أيضاً نجاراً مع أبيه يوسف لمدة 22 عاماً، و إنه من الطبيعي أن مهنة النجارة هي حرفة يمكن من خلالها اختراع آلات و أجهزة عديدة )) كتاب إزالة أوهام -  الخزائن الروحانية ج9 ص292



يقول الميرزا غلام: ((إلى جانب هذا فإن معجزات كهذه قد تكون تمت بالإستعانة بالمعرفة المسمرية للعب و الترفيه و ليس على وجه الحقيقة، لأنه في هذه المعرفة المسمرية يمكن عمل الأعاجيب عن طريق الخبراء المجربين، حيث يمكن استغلال الطاقة الروحية لجعل الأشياء تبدو كأنها كائنات حية ... على أية حال فإن يسوع كان تابعاً للنبي إلياس في أعماله المسمرية، لأنه حتى جنة إلياس كانت تنعش الأشخاص الموتى بلمس عظامهم. )) كتاب إزالة أوهام -   الخزائن الروحانية ج9 ص292



يقول الميرزا غلام: ((لو لم يعتبر هذا العبد المتواضع هذه الأعمال يعني المسمرية - مكروهة و مقيتة لكنت تأملت من الرب العظيم أن لا يكون هذا الشخص المتواضع أقل من المسيح بن مريم في إظهار هذه الأفعال العجيبة)) كتاب إزالة أوهام -   الخزائن الروحانية ج11 ص291


 


و يقول الميرزا غلام في كتابه حمامة البشرى -   الخزائن الروحانية ج7 ص295


http://www.anti-ahmadiyya.org/Files/topics/attar/3_1.jpg


يقول الميرزا غلام: ((للأسف ! لمن نستطيع التعزية في أن ثلاث نبوءات للمسيح لم تتحقق)) كتاب إعجاز أحمدي -  الخزائن الروحانية ج19 ص121


يقول الميرزا غلام: ((ألا تتضاءل بهجة معجزات المسيح بوجود قصة بركة الماء العجيبة؟ و بالنسبة لنبوءاته فإن الأمر أسوأ من هذا. هل يوجد نبوءات أسوأ من تلك النبوءات ! ما هي تلك النبوءات المتعلقة بحدوث زلازل، أو موت أشخاص، أو حروب ستندلع، أو مجاعة ستنتشر؟ و المحزن في الأمر هو حقيقة أن عدد نبوءات المسيح التي لم تتحقق كانت أكثر من تلك التي تحققت)) كتاب إزالة أوهام -   الخزائن الروحانية ج3 ص106


يقول الميرزا غلام: ((معجزات المسيح كانت بلا قيمة و ليست شيئاً عجيباً و ذلك بسبب بركة الماء التي كانت مصدراً للعجائب حتى قبل ولادة المسيح. كل أنواع الأمراض من جذام و شلل إلخ كان يمكن أن تعالج بغطسة واحدة في بركة الماء تلك )) كتاب إزالة أوهام -   الخزائن الروحانية ج3 ص263


يقول الميرزا غلام: ((إن نبوءات هذا الرجل العاجز – يسوع – كانت غالباً عن زلازل و مجاعات و حروب ... لماذا يعتبر بني إسرائيل هذه الأشياء التي تحدث عادة أنها نبوءات؟)) كتاب ضميمة أنجمان آتام -  الخزائن الروحانية ج11 ص288


 


منزلة المسيح



يقول الميرزا غلام: ((المسيح عليه السلام تاب من خطاياه على يد يوحنا المعمدان، و صار واحداً من أتباعه الخاصين. و هذا يؤكد أن منزلة يوحنا المعمدان كانت أعلى من يسوع، لأنه لم يثبت أن يوحنا المعمدان كان قد تاب من خطاياه على يد أحد ما)) كتاب دافع البلاء -  الخزائن الروحانية ج18 ص220



يقول الميرزا غلام: ((أرسل الله لهذه الأمة المسيح الموعود الذي هو أفضل من المسيح الأول بكل مجده .. أقسم بالله العظيم الذي نفسي بيده أنه لو كان عيسى بن مريم في مكاني لما استطاع عمل الأشياء التي أستطيع أنا فعلها. و الآيات التي تحققت على يدي لم يكن بالإمكان أن تتحقق على يديه)) كتاب حقيقة الوحي -  الخزائن الروحانية ج22 ص152



يقول الميرزا غلام: ((بعد كل هذا و بعدما بيّن الله و الحواريين و الرسل سيادة المسيح الثاني – الميرزا – في هذا الزمان الأخير بسبب انجازاته العظيمة، فإنه من الزلل الشيطاني القول "لماذا تعتبر نفسك أفضل بكثير من المسيح الأول ابن مريم؟" )) كتاب حقيقة الوحي -  الخزائن الروحانية ج22 ص152



عائلة المسيح
          يقول الميرزا غلام مهاجماً النصارى: ((عائلة يسوع كانت وقورة و محترمة، كانت ثلاث جدات لأبيه و ثلاث جدات لأمه زانيات و مومسات، و من دمائهن ظهر جسم يسوع إلى الوجود)) كتاب ضميمة أنجمان آتام -  الخزائن الروحانية ج11 ص291

ويقول الميرزا غلام مهاجماً النصارى أيضاً: ((ربما أنتم تحاولون أن تجدوا حلاً للإعتراض الذي أثير حول جدات يسوع لأبيه و أمه، و قد حاولت أنا نفسي أن أجد حلاً، لكن إلى الآن لم أجد حلاً لطيفاً لهذه المسألة، ما هو هذا الإله المجيد الذي له جدات لأبيه و أمه بهذه السمعة ؟! )) كتاب نور القرآن -  الخزائن الروحانية ج9 ص394



مريم عليها السلام


          و يقول الميرزا غلام أحمد القادياني:   ((كان سمو مريم بأنها أقلعت عن الزواج لمدة طويلة، لكنها و تحت الإصرار المتصاعد من وجهاء المجتمع - بسبب حملها - قررت الزواج. و قد أثار الناس اعتراضات حول زواجها أثناء فترة الحمل، فهكذا زواج يخالف تعاليم الصفحات [1] [ 2]

اضيف بواسطة :   admin       رتبته (   الادارة )
التقييم: 0 /5 ( 0 صوت )

تاريخ الاضافة: 26-11-2009

الزوار: 3521


جديد قسم مـقـالات الموقـــع
القائمة الرئيسية
البحث
البحث في
القائمة البريدية

اشتراك

الغاء الاشتراك